من شان عينك قلت : [ تكرم مدينه ] !
............ ولا ليا عادت على الكيف / ماجيت !
بعيونهم صوت الحســـد / والغبينه !
............ واسمع سوالفهم ولا كنّي ... أوحييت !
عشان خاطر قلبي ... [ الله يعينــه ] !
............. يومه تعلّق بك من اقصاه / وازريت !
اواكب نفوس (ن) على الضحك شينه!
............. وأشيل مثل ذنوبهم ... لا تقهويت !!
يا صاح ْ لوني (طفلة ٍ) بس ذهينه !!
............ على علوم اهل ( الردى) مــآ تربيت !
ذوبّت بـ إلقائي ... طقوس .. السكينه !
........... و طفيت ... نار الفلسفه بـ / التناهيت !
وقلبي عن اللي صار حَدّه كنينــــه ...
............ وجلست افضفض لـ(الزوايا ) بكَم بيت !
وعشان عينك قلت : [ تكرم مدينه ] ! ...
............ لو المدينة حسّها .. ( صامت .. و ميت ) !
*
- مؤلم .. حقا !! مازلتْ أشعرُ بذلكْ الألم
يجتثْ أوردتي ويحنق انفاسي ويجعلني لا اشعر بـِ حواسي
مؤلمْ حقاً ان لكُل حديثْ جانب آخر وحديثْ جاني
كما كانت تُنادية ( أبلة حنان) !
بصوتها الهاديء
كفى ! .. أحاديثْ جانبية ولا نيأس !
!
أتكفن بين يدي خشية الصراخْ
خشية رؤية تلك الجراحْ
خشية ان أسمعني وأنا
أتألم..
إمضاء :
ش .ع