معدل تقييم المستوى: 16
المسافرة عبر الريح،تطرقُ أبواب التيه، تتعثر برمل ،بحصاة ،بحلم قديم ،قِدَم الأرض تمسح عنه آثار السنين تبعث فيه الروح وتعود به كحقيقة قائمة،، لم تبتلعها السنين ،الـ ثمانية عشر، لم تفقدها الصبر ولم تغرقها أرض التيه!!! تلك التي تشبهني!!
لا أريد جذورا. أنا مثلُ الريح على غيومٍ أغفو. أجوبُ الحقولَ بين السنابل ولا أتركُ أثرا. أنا مثلُ الريح، لا بذور عندي، ولا ذكرى لخطوَتي تبقى الشاعرة الألمانية أولي كومندا سانتيغيرات
التعديل الأخير تم بواسطة مها الظفيري ; 12-21-2009 الساعة 02:03 AM.