طق / طق ...
هذا الطارق لأبواب صمتي ...
أرهق بكف فوضاه صومعة سكوني ..!
ألم يعلم ...!
أن لي وراء هذه الخلوة ..
الرغبة في كتابة لغة عذراء لم يمسها السوء ...!
كأنثى تختال غنجاً بمسرح الروح كلما هزت أغصان أنوثتها ريح أنفاسي ....!
تغنّي بصوتٍ شجي له أثر الناي بمسامع الحزن لقلوب تحطم بداخلها زجاج الروح الأبيض ..!
وللهدوء حكاية .!