معدل تقييم المستوى: 751
كَيقظَةٍ لاذِعة هذه الرِّسالة المُتضخمة بأشواكِ الصَّبَار ، تَستَرجِعُ أوجَاعَنا الألف على مهل وتكشفُ وُجوهنا القَاحِلة إلا مِن خيبة شِعرُك لافتٌ جداً ياعبدالعزيز ويُثيرُ حَفيظَةَ الدَّهشة كُل الشُّكر لك . .