.
.
بغضّ النظر عن تأييدي / معارضتي له ,
فهذا رأيه الشّخصي , وَ لا يُمكننا تقييد حُريّة العقول ,!
الله سُبحانه ميّزنا بعقول , فما وافقنا أخذناه وَ ما خالفنا تركناه ,
إلّا في أمرٍ نزلَ دليلٌ صريحٌ بتحريمه ,
إمّا قالَ الله أو قالَ مُحمّد - عليهِ صلاةً دائمةً ما تعاقبَ الليلُ وَ النّهار - ..
.
.
ليلتكم جميلة وَ هادئة .