هه !
خطيرٌ ذاك العنوان الذي يصف الحال بـ مكيالٍ من فضة .
حقيقةً يا أبا ثامر نحن بحاجة لمسايرة تلك الفئة تحسباً وتفادياً لأضرارٍ جسيمة
والتي قد تنشأ في حال مارسنا هواية العناد وجمعنا العتاد في سبيل المواجهة !
لانملك إلا وضع الحَجَر على فوهة البركان ..
ونهمس بكل إرتياح ، " تحمّل حرارة الحقد " !
و حسبنا أننا نحتسبْ .
أخيراً يا أبا ثامر
وبعد الإفصاح عن جمال المحتوى ،
أبي قباقب ^_^