معدل تقييم المستوى: 752
يَا كَم تستأنفينَ مَراسِم الحُزن بهذا الشَّجن الواسِع يا شَجن وكأنني للتو أستعيدُ الحَادِثة نَزفاً نزفاً إطلالَتكِ الأولى أشبَهُ بإقبال الربيع رَغم رماديَّةِ المأساةِ أهلاً بك وأكثر