كيبوردية [ مسجية ]
حتى كتابة هذه الكيبوردية مازال وابل الرسائل [ المسجات ] كثيفاً ًو متواصلاً على هاتفي الجوال ... مسحت قرابة الـ 200 رسالة و أرسلت ضعفها و استقبلت ضعفيها ...
كل هذه ليست إلا إحدى هبات شركة الاتصالات السعودية بشهرٍ مجاني للرسائل ...
كانت هذه الهبة سخية جداً لأنها أعادت لجوالي الحياة بينبوع الرسائل الغزير ... و أعادت إليّ صحبي القدماء المطحونين بطاحونة الهموم اليومية و آلامها / أثقالها ...
و ملأت هاتفي بألوان [ المسجات ] الكوميدية / المضحكة حد الإنهاك ....
فاحتلت نكت الأغبياء / الحمقى النصيب الأكبر منها ... تلتها نكت الـ [ محششين ] ... ثم نكت الطلاب و المعلمين
كانت هذه الأيام ضاحكة جداً و باسمة كأنها
[ لحظةٌ ]
لا أظنها ستتكرر ... 
شكراً stc
و مع ذلك بقيت هناك مجموعة [ بخيلة ] لم ترسل
حتى في هذه اللحظة الكريمة 