فقد اكتشف بعد وفاته "أنه كان يشرف على علاج أغلب أبناء أيتام جمعية البر
في عيادة الأسنان التي افتتحها متكفلاً بعلاجهم،
وأيضًا كان لديه عيادة يعالج فيها الفقراء بأجر رمزي،
مع تخصيص ثلاثة أيام للأيتام بالمجان".
وإن تعددت أعماله وتنوعت أفعاله
فهذه تكفي عند ربه ....
رحمه الله وأسكنه جناته
وغفر له ..
وألهم ذويه الصبر والسلوان ...
أثابك الله ، الوليد