.
.
بَل أسَراري عَبثية للغايَة , لا أعلم كَم من حُلمِ عابرَ أخوضهُ في السَنة !
ولكني وبِكُل عبثِ وبَعثرة , أُجيدُ إغراقي أكثر وبطفولة مُتأخِرة في بُطون " ياليتَّ " .
الأُستاذ : وئيد محمد
وبحضورك أَخرجت من إمتِناني ثقبٌ آخر يسمح لنورِ الشكر بالوصولِ إليك أَكثر.
شكراً , وأهلاً بكِ دائماً .