.
.
وعاد الأرق مجدداً حتى يأخذ من اجفان السبات زبرجده الأعبلٍ ,
فماكان قولي ألأ أن اهتف بهتافِ الوجل , لا حفظكَ الله من وجل ,
يا مأججَ الصافنات ِ من الركض . دعِ الأيواء حسنةً تألو بها الى الخلد ,
وكن من الأسراءِ قوتاً مأجورا ً . فالبكاء لا يمكنه الخلود بين أضلعي تارةٌ اخرى .
.
.
وما نيل الرمل من الماء , أليس َ الماء هو من يهتك ستار الرمل ؟
لا أعلم .!
.
.
فالسنارة ُ صنعها الفقراء لمقارعة الأغنياء . حتى لا تصبح اناملهم رثّه .
.
.