...
..
.
أينَ ظِلَّكِ وَ أينْ سَكُونْ الَكُونْ أكَادُ أختَنقْ
أمَا حَانْ وَقتْ إشرَاقْ وَجَهُكِ الكَريمْ
.. !
أمْ أنَ الرُوحْ مُخلدةٌ بألمٍ وَ بَعضًا مِنْ سَقيم
.. !
أغلَقيْ أبوَابْ الرّحمة عَلىْ شَعُوبْ النَبضْ إلَا المَطر
فأنَ البُعدَ هالكٌ .. هَالكْ .. !
السَّرَآبْ
آخِرُ المَطْر
.
..
...