خفِيفة ًجداً .. كرفةِ الجفنِ و الله ، كُل ما كتبتِه يُبصرنَا ذلك .. و يُخبرنَا أن في كشفِ
السِر فرحة أُخرى كـ حكايةِ الصقِيع التِي لم تأتِ إلا دافئةً و حالمَة ، لم يزُرها صُداعٌ أبداً .. و عادَت
كالفرحات التي لا تغفُو .
القراءةَ لكِ تخبؤُ فِينا أشياءً تهتفُ ببهجة ، و تتسعُ مساحاتُنا لقصصٍ أخرَى نُريدُ أن
نضمُها كما نضُمكِ هنا يا قيد .
بارعة 