أها...وهي الفراشات الصغيرة ذاتها التي تُبكينا حين نشعُر بها
تُريد أن تطير....وهي لأكون صريحة أكثر:
حَدَس يُقلِع من داخلنا حتى سفوح الحنين.
:
وتعقيبا على ما هَطَلَ هُنا:
أيُّ عِبارة أحتاجُ لأن أختار تعبيراً عن شعورٍ مُماثِل جدا وكُلها تصطف ..أنا الأولَى أنا الأولَى.
:
كما أنتِ تأتين بمعيّة ما يستحق الوقفة ..جداً.