معدل تقييم المستوى: 20
.. هَكذا هِي ليال الشتاء تَصنع السَّاعات جُرعَات قاتِلَة تَلسعني بِ جبروتٍ مُزعج وَ أنا لا أزال أحمل أحلامِي عَلَى أكتافي لعلّك آتٍ يوماً وَ تـجعل مِنْ طلقاتها القاسية طمأنينة تُزيل غليظ أوجاعِي!
: حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .