اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
خَالد الدَّاوُدي
هذا الاقتِحامُ المَاهر وبِهذه الجدارة غِوايةٌ تجعلُنا نتتبعُ ياسمينَ هذا الشِّعر الواسع
حِينَ تُخبئهُ في صَدرك لِتُجرِّب فينا حديثَ الربيع النَّضر
مُترفٌ أنت لأنك تملِكُ القدرة على أن تَزرَع الصُّورة والدهشة بمعيتِها
بإتقانٍ مُرتّب
شُكراً لا انتِهاء لها
.
.
|
جمان
يحدثني الغياب عنكم
ليلة قلت له فيها :-
صمتا :/ لا تخطي القلوب طريقها
لكنها تعود بشوق القصيده الى واحاتها
عصافير
يا جمان
نشدو كلما اهتز جذع هذا الاخير الساكن فينا عنوه
اتمنى ان يكون كل جديد جدير بالحب
وما احتضانكم لنصوصي الا شهادات كفيلة ان تضعني (بينكم) على اقل تقدير
حيث الغيم
ابتهج بكم
شكرا لك جمان