ها أنتِ تتحدّثينَ إليّ يا قيد بذات الطّريقة الّتي أحبُّ ان أتحدّث بها مع نفسي , تلكَ الكلمات الشّاردة كالغيم , العبارات السّلسة كلنّدى في صباحٍ منعش
و المفاجآت الجميلة المختبئة بينَ السّطور المليئة بالدّفء و الأمنيات ..
لغةٌ محبّبةٌ جدّاً يا قيد , ترافقُ الرّوحَ إلى الطمأنينة ..
فوّاحة يا شذى !