اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
لم تأتِ - صُب لنا وطناً - بمحْضِ الصُدفة كما أتاهُ كل ما هُو فِيه الآن ،
تُحزنُنِي و الله استرَاتِيجية ( غداً سنتذكره و اليوم ننساه ) ، كُل أملي أن يعُود لأهلهِ الخائفين
لنَا الداعين الله أن يحفظَه و يرعَاه مُذ سقطتِه .. و سقطتنَا معه .
شكراً أحمد الطيب 
-
|
.
.
الْقريبةُ دومًا : وَرْد
أأخبركِ أمرًا ؟
عرفتُ اِسم محمّد الثبيتي منذُ كُنتُ فِي الْـ 11 تقريبًا , وَلَكِنَ
حقيقةً قَدْ لا تكونَ دعواتي الْكثيرة لأجلِنَا نحنُ قُرَّاءه , وَ لكَّنهَا لأجلِّ أوْلَـئِكَ الَّذينَ كَانوا ينتظرونَ رجوعَهُ
ودخوله عليهم كمَا كانَ يدخُلُ سابقًا , ينتظرونُهُ سليمًا مُعَافَى كمَا كَان :
أَهْلِهِ وَ أبْنَائِه .
ياربِّ اشفِهِ ,
.
شُكْرًا وَرْد
