اختي
بدأت القصّة بتساؤل عن غريب
تتبعنا خطاه معك وطرقنا الباب معك وسألنا عنه معك أيضا
ولازالت الأسئلة تقفز عنه بعد أن قيل هذا الغريب
ورأينا ماحدث له بكلّ وجل سمعنا الجلبه وقفزت نظرات عينانا بكلّ لهفة
لترى مايفجعها لننطلق بكلّ سرعة نحو الشاطئ لنقول له ......,
من هنا
اسمحيلي بالهذيااان
كم تجوع الأسئلة لأرغفة الأجوبه
.
.
لايزال عندك المزيد الذي ننتظره بكل تأكيد
قصّة بعيدة عن التكلّف المتشدّق الذي يعمّ أغلب القصص والفلاشات الرخيصه
تحيّاتي وتقديري لك