أَحِبَّتِي
لِخَللٍ فَنِّي طَرأ عَلى مُعرِّف الشِّعر الشَّعبِي وَ أدَّى لِتَأخِير الفَعَالية
فَإنَّنَا نَعتَذِرُ بِحُبٍّ لقلوبِكم عَن طَرحِهَا هَذِه الليْلَة عَلى أنْ نَلتَقِيْكُم غداً بإذن الله
فِي تَمام السَّاعة الثَّامِنة والنِّصف مَسَاءً ..
ولِذلِك جَرى التَّنويِه
الشِّعر الشَّعْبِي