.
.
مازِلتُ قبل الأَخيرة في سِباق الغيص في بؤرةِ " لِما " ؟! .
كُلهم يرحلون ..
ويأتيني يَوماً فيه أيضاً راحِلة .. لا للشوق لا للضَجيج .
الصديقة والروح : روحَّ
كافأتِني بحضوركِ داخل صَدري ..
أَكان مُعتم ؟
أَكان يشهق بِقوَة وفَوضى ؟؟
وأنرتيه ياغالِية ..
فأَهلاً .