مِن استدراكِ سماء أقول :
لا أظنهُ مقلاً أو مُكِثراً , أظن شّعرهُ يَقترب كثيراً مِن مَزاجهِ فِي الْكِتابة حِينها , وَعلى ذَلك يأتِي بَسطهُ فِي الشّعر أو بُخلهِ فيه .
لأنّي كَما أرى بأن صَوتهُ فِي الأبيات كَان عَاليّاً فِي القهر حسبما شُعوره , أنا أسمعُ الأبيات الآن , وكأنني لا أقرأها ..
لفظهُ يَمشي عَلى رِتمهِ ..وتبعاً لِذلك : حسّه فِي عين القارئ .
أحييهِ عّلى ذَلك فِعلاً .