خرجتُ من غرفتي إلى ما تريدين, ونجحتِ في إقناعي أيضًا, بأن الطقس الهائم بين الفصول إلّا أن يكون شتاءا,
صار بهذا النص أبيضًا جاف, والريح التي تهب وتسحبُ معها وجهي بعيدا عن الشاشة وأقاومها, علّمتني كيف كنتُ أبحث عن الدفء, ولذّة الذود عنه ..
الصور تأتي واضحة, ونحنُ ننساق بطوعكِ
جميلة يا ورد
.