أَذَكْرُ مَرَّةً أَنَّ أَحَدَهُمْ، أوْ هَمٌّ وَاحِدٌ، حَلَّقَ بِجَنَاحَيْنِ حَلِيْقَيْنِ.. فَحَدِّقِيْ، كَمْ هِيَ دَهْشَةٌ ضِيْزَى؟؟!
وَلِأَنَّ مُرُوْرَاً كَـ هَكَذَا اَلْمُتَأَتِّيْ إلَيَّ مُنَكَّهَاً بِرِيْحٍ مِنْ عَاَلَمٍ ثَانٍ.. هَائَنَذَا غَيَّرْتُ وُجْهَةَ جَنَاحَيَّ لِحَيْثِ اِمْتِنَانٍ وَوَدٌّ مُعَبَّقٌ بِالتَّقْدِيْرِ هَاكِهُمُ مُفَكَّهِيْنَ لَكِ.. أَيْضَاً شُكْرَاً مَلِيَّاً - حنان محمّد- وَمُرَحَّبٌ بِأَنْتِ إِنْ أَنْبَتِّ حَرْفَكِ اَلْقَمَرِيُّ فِيَّ وََكَانَ طَيِّبَاً رَاضٍ عَمَّا يُبَدِّلُهُ اَلَذُّهُوْلَ أَنَّـى حُرِيَّةٌ بَوْحِيَّةٌ وَاَلسَّلاَمُ لِلْـ مَـرَّ عُبُوْرَاً لـِ آتٍ!