في متصفحٍ ما
وقبل زمن, سقط الجميع من ذاكرة الرسائل ,
وبقيت وحدك تتحكم في نشوة النور
وتجبر الجميع على التصفيق لي ..
كان لديّ الكثير من الضمير
لأذيّل رسالةً لن تصلك بعبارتين :
"تحت الستار
وميضٌ يُلمّع الحِبر ,
ويجتهد كي يصل بصوتي لأول سلالات الفرح ,
صفقوا لعينيه ... واجحدوا يدي " ..