.
.
القدير / محمد عيضه
لـ الأسف .. الحمله الموجهه ضد الشيخ العريفي رغم أنه لم يصدح إلى بصوت الحق مازالت قويه
بـ تعاون كتّاب قد لايعنيهم هذا الصراع لإنتمائاتهم الفكريه المنحرفه
فـ العداء هنا ليس مذهبي فقط بل مذهبي وعرقي ودعوه لفضح المشروع الصفوي القائم حالياً
محمد العريفي لم يزندق مشائخه القطيف والمدينه ويام
بل ذهب بوصفه إلى السستاني الداعم الأول لـ زعزعه دوله التوحيد
صاحب المواقف السلبيه والمعاديه المعهوده
.
.
وليس عيباً أن تكون لـ العريفي ثقه كبيره كون مذهبه الأشمل والأكمل وإن تكون ثقة أهل المذهب
مفرطه .. فمن يقدم العقل على النقل بلا شك هو الفائز
وهناك ماقد يبرئ هذه التهمه
هو رده على علي الكوراني في قمه الأدب والهدوء
ثم إن نزول هذا المقال وفي هذه الأثناء قد لايخدم أحداً إلا خالف تعرف !
شكراً كبيره
.
.