سُخريَةٌ لاذِعَة التِّبيان , تُحيلُ رَدَّ الفِكر مأتَمَ إقدام , فتنفرُ الذّاكِرَة سَعلَ الجَبين المُغالِط, إنَّهُ طَلبٌ في استِنكار ماكِثٌ عُلويَّة اليَقين , ذائبٌ بنَهج اللاتَمركز على جِداريَّة الحُظوظِ اللّامِعَة , قَد يَجيء غَيثُ الشُّروق مِن حِملِ البُغيَة في أعتابِ هذا النَّص إن وَثَّقت اليَدينُ سَطر الإغاثَة على كَتفِ التأويل .,!
صَرخةٌ تفجِّرُ بارِدَ الوُجود المَحض مِن عينِ الارتماء .
تقديري لليَدين نِحْلَة .