اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ
أها...وهي الفراشات الصغيرة ذاتها التي تُبكينا حين نشعُر بها
تُريد أن تطير....وهي لأكون صريحة أكثر:
حَدَس يُقلِع من داخلنا حتى سفوح الحنين.
:
وتعقيبا على ما هَطَلَ هُنا:
أيُّ عِبارة أحتاجُ لأن أختار تعبيراً عن شعورٍ مُماثِل جدا وكُلها تصطف ..أنا الأولَى أنا الأولَى.
:
كما أنتِ تأتين بمعيّة ما يستحق الوقفة ..جداً.
|
هي الفراشاتُ يا قيد تلكَ الّتي تعرفيها جيّداً
تأخذُ بيدِ الحنينِ حتّى الضّوء و تُحرقُ أطرافَهُ المرتبطةَ بالحزن
هي تلكَ الّتي تتناثرُ كلّما حدّثنا أنفسنا بالرّبيع
و تخيّلناه و تهيّأنا لهُ و الثّلجُ مصفوفٌ على البابِ
ينتظرُ القلوبَ الوحيدة ..
حضوركُ فرحٌ و ضياء 