كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 243
أُوَافِقكَ بالطبعِ إنّها لِشاعرٍ يا سَرحان . و يَا بَنْدر , إنه فِعلاً يَنتهج الْحَداثة .. والْرمَزية أيضاً : كقولهِ ( وكِبروا تِمَاثِيل ! كانَوا فِيني احْبَابي ) تَماثِيل مِن عدمِ حسّهم وَ جُمودِهم , - رَمزيته ُ رَائِعة .
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة