اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
وَ :
لَوْ تِقَاسَمْت وِيّا..الْكَلْبْ كِسْرَة رِغِيف
../ أبْرَك ألْفين مَرة مِن شِحاَتةْ بِخِيلْ .
شَاعِرُ الْبَدر , الشّاعر الَّذي سمّته كُلّ الأسماء , ولم يَبْتسم لنا اسمه .
( صُعْلوك شّعري ) رُبما , لأن الْصَعالِيك عَادة لا تُهْمِهم الْثِياب , وَلا هُم مِن صَاحِبي الْأوجه التي تُنَسق مَلامِحها حَتّى تَلْتفت الشّمس .
يَكْتبُ بالْهِدوء بِسَلْطنةِ الْمُتعب , و بِتمتّع الْفَقير , وبامتلاءِ أصَابع الْنَاضِجين بِالْمَطر , يكتب ولكأن هَذا العالم .. زُوقٌ صغير ٌ لِصوته .. شّعره فيه الْرَاعِي , والغيوم ُ خِراف .
أحييّ هذا الْمَساء عليهِ , كَما أشكرُ أخضرنا الْزّاهِي , والْرِفقة الْطَيبة التي زَادت بشكلٍ مُلفتٍ ورائع , ونقصت بِشكلٍ مُلفتٍ أيضاً بالماء : سماء غَازي
ورزان ( ربّي وفقها ) , ومحمّد بن شتير .
|
امَا انْتي ..
وحْدِك
وحْدِك
وحْدِك
|