::
كَما الاشتِياقْ يَستحوذْ القَلبْ دَقاتْ
تُقرأ تَفاصِيلْ العُيونْ بِشُرودْ صَامتْ
فَجأة يُراودْ الإحِساسْ رُوحاً فَقطْ " مَلكته "
طَالْ عُمق الفِكر لِـ يَجولْ كُل الثَوانِي
هُو رَنِينْ القَلب لِمنفَى يَقوده الحُب !
روح مذبوحة
تَكتبينْ الحَرفْ رَسم الجَمالْ
عَميقْ حَرفك لِـ يَصل الرُوحْ ....
.
.