عزائي لكل نفس لم تتأثر، وقلم لم يصدع بالحق احتجاجاً ورفضاً
، الحرية من يحميها من يعطيها لـ تلك الفتاة التي أشبهها في هذا العصر بــ الموؤدة ...
دفنت تحت أنقاض الثمانين.. وعمر آيل للسقوط.
الآية " واذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت "
قلم جميل .. وحسن وفكر اروع
لكِ التحية ..