..
مُختلفَة كُل ذِكرى لاَ تحوى فَصلٌ أخير
ف أكذوُبة النهاية لم تَقف عِند نُقطة
تمارِس الالتصاَق بأكذوُبة السَطر الأخيِر
لأحرُف تشكلَت بنرد قَدر لم يتفِق مَع دِفة [ البدايَة ]
أتسمعُني لُفتك حَد الاِندماَج فكُل ماَ يجرى فَوق لِسان الِانتظاَر
تستنطقُه الأحلاَم كَـ طيف يقيدُه النُطق ويطلقُه الصَمت
ويثوُر بِما يُشبه الكلاَم , لاَ ليس بكلاَم
بل مُجرد عَوم بطوفاَن الأفكاَر
مُجرد أفكاَر مصيرُها الانزلاَق فَوق شلاَل الأمنياَت
حتىَ القاَع , حتى َالنسياَن ...!
؛