تَداخُلاتُ لطالبي القُدرَة على البَقاء في عَين القَدَر بتمنطقٍ شاردٌ في يَبابِ الرّوح , فتُكوى بها اللَّواعِجُ حِرزا ً وارِفَ الهَيمَنة ليمتعض المَكنون نِحلَة , في غابِ الذّاكِرَة شَيء قَد يَستَطيرُ وَلها ً بـ آتٍ يُحقق فصيلَة الإنسيَّة , ونَعود لنحلمَ في واقِعٍ يَرتَدُّ على الجَثامين المُحلِّقَة في رَماد الأسئِلَة , كَثيفٌ أمر أن نَكونَ في فرادَة تَسطَع في إبراقِ أمرٍ لا مَكشوف فاليَدُ في ظِلِّ العَقل مائِزَة التأويل , ودون مآتِمِ الذِِكر والايصال للآخر سّيارُ جُنون في ذاتٍ مَبحوحَة تعجز عَن قَول الباطِنِ الرَّتيب .!
إنَّها الإنزياحات الشارِدَة ثُقل تَوعُّك الحَرف في صيغَة مَريرَة الاتيان , نص باذخ .. تقديري .