,
,
قمُتْ بِضمّ يديْنيْ معَ بعضهُم لإستخُرج مِنَ الأحتكاك فصُول :
ليقِف عِند فصَل الخريْف : ليُنبىءْ حِكاية الرمَاد
بِرسالة فًقد وترنيْمه وصلت إلى الجُوف ليِخرُج لنا .. رمَاد على مبسَط اليْديْن , لِننفُث ونقُوم بإنتشال الغُبار مِن مسح اليدين في ثُوبنا ..
ولا عجَب حينما كَانت الرساله لم تقُراءْ مِنذ فصليْن ..
كالعَاده ياخَليْل ..تكتُب لتنعم علينا الشعر .. الدافىء الحارِقْ ..
عاطِر التحايا