غادرني قتيلة على مشارف كل ماكان ..
إنتثر دمي في شوارع المدينه ..
ونبت الياسمين .. في دروب العشاق ..
وغمرتهم روح البياض التي سكنتني ..
وكنتُ شهيدة التجني مع سبق الإصرار والترصد ..
ورغم كل هذا تحاصرني طيوفه ..
وأتتبع أخباره ..
أمر حروفه .. بشغف ..
وألوَح له بإبتسامة حزينة ..!
كان حباً .. أعرفه ..
فهد ..
أعود لهذه الصفحة لأجدد يقيني بالحب ..
مساؤكَ رضا ..