قد يجد الجبان 36 حل لمشكلته . . ولكن لا يعجبه سوى حلاً منها وهو " الفرار "
هل تعرف رجلاً
بدل كلمة " لا أريد " ووضعها " لا أستطيع "
بحيث كان شخصاً نفسه طرحَ لماذا سقطت ثم نجح و " قدم حلاً لا مشكلة "
أحياء ولكنهم أموات . . لا يعرفون سر حياتهم . . لا يقدمون لمستقبلهم ولا لأنفسهم ولا لأمتهم خيراً
إنهم لا يُدركون قيمة الحياة وصناعة القرار
ربما " الفرار " ليس خياراً صائباً لأن أي شيء لم تدفنه لا يزالُ حياً إن أردتهُ
صالح الأسلمي : إن كان حُلمك تقبيل كوعك فـ أكسر يدك في سبيل تحقيق حُلمك
وقبل كوعـك