.
.
.
سئمت العيش بلا فسحه وكأنني بين سنارتانٍ تقارع الواحدة الأخرى .
ليت الهربَ من شيم الرجال !! حتماً سأهرب ولكن لمقتهِ فأنا لا أرى الجبنَ فضيله .
فما عادت المجابهةُ تمنح الثناء . لقلةِ المنصتون العقلاء .
أيتها الجوارح مني أما آن الآوان َ أن تستريحي من وأدِ البأس بك !
لا يعني هذا شيئا ! أتعلمين لماذا ؟ لأنكِ جنودٌ مجندّه !
,
فاصله
,
|| من أدار ظهره للأوغادِ نال َ سياطاً من النار ||
.
.