اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم
اذا مبتسمة
و ليست باسمة
أي انها تظاهرتـ بالفرحـ
بعد ((فراق \خطيئة ))
دائما الاستدراكــ يأتي متأخراً
يا ترى من السبب و لماذا.؟
|
هَل أكتَفِي إن قُلتُ هُنَا
أن لِي .. وَ القَدر
حِكَاية !
بِدَايتُها رَجل .. وَ نهَايتُها امرأة !
::
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم
بعضــه نور
و كثير من السواد جاذبية و جاذبية
ربما هي ولادة
نور قادم من قريب
و ما زال يقترب
لــ يتنفس ما وراء الــ أأأهتين
|
وهَل سَيُعِيد لي العُمر النور !
فَقط كِسرةٌ مِن حَنَان .. لَا أَود أكْثَر !
أتُصدق إنْ قُلت ..
بِأن القَادِم .. قَاتِم !
فَما وَراء الـ آهتين .. قَليلَة مِن دُونِه !
فَـ إمّا [ هُو ] .. أو .. الـ [ تِيه ] قِبلَة أَنفَاسي !
::
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم
من ذهب فــ ليرحل
و لـــ تسكبي ذاكــ الكأس
بل أرمي بذلكــ الكأس
و أصنعي من رياح الصمود
س
ع
ــا
د
ةً
|
قِيلَ أَن فِيمَا مضَى
شَيخٌ كَان يَحكِي لأحفَاده .. قِصةُ الـ [ وَفَاء ]
حَتّى غَلبَه النّعاس .. فَـ رقد !
وَ بِـ اليومِ التّالي .. جَاء أَحد أحفَاده لِـ يُوقظه
فَـ إذَا بِـ المَوت قَد سبقَه !
[ رَحم اللّه ذاك الشيخ ]
أنَا هُنَا
لأُكمِل قِصَة [ الوَفَاء ] .. لِـ العَالم بأسره ..
وليرقُد ذاك الشيخ في سَلام
فَلا زَال [ الوفَاء ] يُثمِر فَاكِهة كَـ أَنّاي !
::
السّعادة
أَنّي .. أُحِب فِي خِلوة !
وَلن أعود .. لـ ثُقب امتلأ ظُنونَاً !
السّعادة
حِين يَكون لِـ حرفِي [ هُو ]
ولـ قَصِيدَتِي .. [ إبتِسَامَاتِه ]
وَ أكتَفِي .. كمَا اكتَفَى !
::
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم
لغويتك رائعة
كلماتك أجمل
كنت رفيقاً لــ سطوركــ هنا
لــ وقتٍ لم يكن قصيراً
فــ شكراً لجودة الضيافة
|
بِـ طمأنينة غَادرت المَكان
فَقد كان هُنَا
صَوت مِن عَزف الجَمال !
هُو أنت ..
::
أستاذِي الوَقور
المهندس . عبدالله الملحم
الضّيافة حرفك ..
فَـ شُكراً للبَياض .. أنتَ
كن بِخير
/
\
رفيقة القمر