حينَ ، خرجت .. أٌنقذٌ المفارشَ من غضبِ السماء ، كان اللون مخيفاً أمـي ..!
جئتُكُ راكضةً استشفع أن تدعي ليّ .. ألا أموتَ بـِ صاعقةٍ .. تحيلني اشلااء ..!
اضحكـكِ خوفي جداً وَ رضيتي أن تدعي لي ....
فرحت كثيراً وَ ما أمّنتُ الدُعاء ..!
َ انتثرتِ المفارشُ حينَ سعدتُ فـَ غضبتي ،
ألا ليتني ، مِتُ حين رضيتي ، سويعةَ دعاءُ ..!
كم تتشابهين وَ غضب .. السماء ..!
مُخيفةُ أنتِ بـِ تلك العظمةِ أمـي ..!