سُحقاً لأحْرف الإغْواء ، وعليْها الدّعوات تغفو / وتهلّ في الصبائح .
ويستمر النبض مُستلقياً على جبين التّضحية
والتنفس يتعثّر بأمان !
الضربة التي لاتقتلنا يابدور ، تزيدنا قوّة
اقتطفيها من هنا فحسْب واختلقي النهاية بـ ذات العنفوان الـ " مُتفقٌ عليه " .
ليت الحرف أبيضٌ والبساط كذلك ،
فالبذخ قُتل في عَجَبْ .