سلاااااااااااااااااامز
يوسف الحربي
كم كنت رقيقا رقراقا يابن المدينة هاهنا
و أنا الذي كنت أحسبك كالهزبر الضيغم
نصك شفاف جدا جدا نص قابل للتنفس
نص تقرأه الأعين بمعية شلال من المحفزات لذكريات أليمة !!
كانت أليمة و سكنت دهرا و باتت أكثر إيلاما .. معك !!
غسان الحكيم