معدل تقييم المستوى: 0
أبيني بس ويني ؟!
لم يعد البكاء على التفاصيل الصغيرة هوايتي كما كان ، ولم يعد لغيابك ذات الهيبة المفزعة ولم يعد لدموعي ذات الطعم المالح/العذب أنا بحاجة لفاجعة ما تُعيد لي تلك الصبية المرتجفة داخلي !