معدل تقييم المستوى: 0
لا أدري كيف ولِمَ عاد التبلد ينخر بروحي من جديد ولا أدري كيف أصبحت أنقر جثث الكوابس كل صباح بحثاً عن وجهك وحين أجده هادئاً وديعاً داخلها أحمله أقبله وأمسح به فزعي واعده بأحلام قادمة ولا أفعل