"
سبحان من حصر همومنا وقضايانا في المرأة و برقعها و لمسها و الإختلاط بها !
لم أستسغ حكاية جواز الإختلاط , و هاهو كل ما ترتب عليها لا يُستساغ .
"
بالنسبة للشيخ البراك فحين قرأت ما جاء به حضرني قول لعمر بن الخطاب رضي الله عنه : "ليس العاقل من عرف الخير من الشر , وإنما من عرف خير الشرين)
و هو لم يوفق في التفريق بينهما إذ أنه لو وفّق لفضّل الصمت عن فتواه
لأنها وبعد أن قالها لا تحتمل إلا : أن تكون خاطئة و هي إن كانت كذلك فستكون فوضى و ستجعل الفتاوى بالقتل كـ(السلام عليكم)
أو أن تكون صحيحة ويلزمنا حينها "مسالخ" لتنظيم القتل التكفيري , و بشارة مسبَقة أنه لن يبقى إلا ربع السكان - نصفهم على شاكلة الشيخ البراك و نصف النصف الآخر يخاف الموت ونصفه الباقي ناقة الله في أرضه - .
محمد عيضة , كأنك أسرفت في ردك الأخير
تأكد جيّداً من مكان عيشك , فأنا لا أعي كيف استمرت حياتك حتى الآن!!
شكراً جزيلاً .