..
لَم تَعد تِلك السنين مُحملة بِ ذكرياتها وحسب
بَل حَملتها وذكرياتها فِي باطن رُوحي
شيئ من حسرة وبضع من أنين وَ نسيَان وألم كُتب أن أذوقه
دُون إرادة ،
كُل بِداية فرح .. مَسمومة هِيَ بِ أشرعتك الغاشية عَلَى صدري
لِ تتركنِي أمنية تتشهى وِلادة جديدة بين كُل ثانية وَ أخرى
بِ الأمل / بِك!