بما أن متصفحك يابثينة يبهج القلب .... فأنا اقول أن القصيدة مبهجة.... أكاد أن أتخيل انجليزيا باردا يلقيها بابتسامة هادئة...!
أرى في القصيدة وداعة وطمأنينة لا أجد فيها مايشي بالحزن أو التشاؤم...
أما اقتراح الأخ صالح بنظم القصيدة عموديا فهو غريب ...ففضاء الموسيقى الداخلية لغناء الشاعرتغنيك عن محاولة صلبه في أقفاصنا الصدئة..! هكذا أجمل وأكمل في نظري
بثينة
صالح
الجميع
كونوا بحب جميعا