اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
آثِم ياخالد حِين تغرسُ بِعشرِك نصلاً نافِذاً في صدر الغيم
تُعلِّمنا فِي كل مرة أبجدية القراءة وتَكتُب الشِّعر مِن الأعلى والأعمق لترسِلَه بين ضلعين
وتقبض على الرئة بِكامل دهشتك
خالد الدوادي
مواعيدُ الشِّعر بِك حافلة
وتحوطُك مِن جهاتِك الاربع
شُكراً كثيراً
,
|
بنت القصيدة الماجده
جمان
اتقزم كلما مررت بردٍ لك
واضعا عمر الكتابة بين قوسين او ادنى
يشبه حضورك الغيم
او
طفلة تنثر ضفائرها للريح ليبتهج بقدومها
لا يشبهك الا انتِ
ماثلة امام القصيده " والاخر يركض" بحريّة النور مكبلّ
انتِ في الذاكرة مرصعّه
خ