(صباح اللي يحب ّفـ أيامنا .. طيّب و كمان على نيّاته!)
اليوم الأربعاء - لم يزل الأربعاء بعيداً عن التوقيت العلمي الذي يجعل الأيام تبتدئ من منتصف الليل
أذان الفجر هو إشراقة الأيام .. هكذا أريد أن أؤمن -
اليوم الأربعاء ,
لا تعلم "أنغام" أنها ترافقني ,
و الجميل جداً أنها لا ترافقني إلا حينما أكون طيّبة ومسالمة و بسلام بعد أن استجاب الله دعوة محمد عيضه
رغم أن أنغام ليست هكذا - على الأقل في الفترة الأخيرة - ,
و أشعر أن أغنيتها تحتاج إلى أن تكون أكثر من أغنية , ليسمعها الذي يسمع الأغاني والذي لا يسمعها
كـ أن تكون حمامة مثلاً , أو كأس ماء كهذا الذي بيدي منذ أصبحت و حتى الآن
(و كفاية تكون انسان في زمان .. فيه طيبة الألب بـ تتعيّب!)
.