..
مازاَل الوَقت يزاول الرَكض في مضماَر ألا عَودة
فكُل ما يذهَب به الوَقت لا نستطيِع أن نُلزمه البقاَء
ولكن تبقي جُعبة الذاَكرة مليئة بكُل ما تحوِيه تِلك الأحداَث
فقط يلزمُنا التمدد وعَرضه كشريِط نلتصِق به ويمضي بناَ حيثُ نشاء
وربماَ حيثُ لاَ نشاَء كَومضة لا نرغَب بتكرارِها ..!
؛